لماذا يخطئ جماهور Lakers؟

وهم الإرث

قضيتُ سنوات في نمذجة ديناميكيات تشكيلة فريق لوس أنجليس—ليس كمشجع، بل كباحث كمي يرى ما يتجاهله الآخرون. سرد “خطة 27” ليس شائعة؛ بل تقييم خاطئ لاحتمال الفوز مبني على انحياز عاطفي، وليس بيانات. إدارة Lakers تمسك بعقود اللاعبين القدامين كأنظمة قديمة لا تُحدَّث.

البيانات لا تكذب

عند تشغيل الأرقام، إمكانية لونزو بال ليس عن “جسم شاب” أو “جانب جانبي”. إنها عن منحنيات الكفاءة: التقييم الدفاعي، التقلبات الهجومية، وأداء معدل حسب العمر. النموذج يظهر أن Lakers زادوا نافذتهم بنسبة 40%. هذا ليس تخيلًا—بل فشل خوارزمي.

من يتحكم فعليًا في التشكيلة؟

اللاعبون الأكبر لا يستبدلون لأنهم “أقوياء”. إنما يُحتفظ بهم لأن القيادة تُفضّل الولاء العاطفي على التحليل الكمي. بيلينكا لم يبنِ هذا—he ورثه. والآن؟ الملكية الجديدة تريد تقليص التشكيلة—لكنها تعجز عن العمل.

المتغير الخفي: احتمال الفوز المعدل حسب العمر

العامل الأكثر إهمالاً؟ ليس اختيار المُستقبَلين أو صفقات الرأسمالية. إنه احتمال الفوز المعدل حسب العمر—متغير مدفون في مخرجات الانحدار لا يجرؤ أحد تصوّره. عندما تصححه، تنخفض نافذة Lakers المتوقعة من 18% إلى 58%. هذا ليس سحرًا—إنه رياضيات.